تحميل كتاب " كرونا والخطاب: مقدمات ويوميات " للأستاذ أحمد شراك بصيغة إلكترونية بي دي إف PDF.
معلومات عن الكتاب :
العنوان : كرونا والخطاب: مقدمات ويوميات.المؤلف : د. أحمد شراك.
الناشر : مؤسسة مقاربات للصناعات الثقافية واستراتيجيات التواصل والنشر.الطبعة الأولى : ماي 2020.
عدد الصفحات : 145 ص.
حجم الكتاب : 1.62 ميجا بايت.
مواضيع الكتاب : كورونا والتعليم عن بعد، كورونا والثقافة، كورونا والتضامن، كورونا والقراءة، كورونا والابداع، كورونا والاعلام، كورونا و«الاحتجاج»، كورونا والوطن، كورونا والاشاعة، كورونا والبحث العلمي، كورونا والزوج، كورونا وحرف الحاء، كورونا والهشاشة الاجتماعية، كورونا والأطفال، كورونا وكتابة أخرى !؟، كورونا والمثقف، كورونا والنافذة، كورونا والتفكه، كورونا والكمامة، كورونا والحجر الثقافي، كورونا والصداقة، كورونا والسوسيولوجيا، كورونا وماذا بعد ؟ عن بعد !؟، يومية أخرى ويوم آخر !؟.
مقتطف من الكتاب :
" لا شك أن مقاومة كورونا، قد نشطت فيه الثقافة الصحية، سواء في شقها العالم أي البحث عن العلاج.. عبر تفعيل البحث الطبي الى الحدود القصوى.. كما فعلت الصين أساس.. أو ثقافة التحسيس أي نشر معلومات حول الوباء، ومحاولة استكشاف أسبابه المباشرة وغير المباشرة، ثم تعبئة الناس من أجل الوقاية والحد من الانتشار من ضروريات النظافة والعقيم..ثقافة المؤامرة :لا تخلو الخطابات اليوم من ثقافة المؤامرة في اتجاهين :أ) ضد أمريكا (زاوية أولى) :أو على الأقل، من أجل أن تحسن أمريكا شروطها في التفاوض (إن كان) من أجل أن تقتسم مع الصين المقعد العالمي، لا أن تنسحب كما فعل الاتحاد السوفياتي وانتصارها عليه.يقال في وسائل التواصل الاجتماعي.. بأن أمريكا (في إطار حرب باردة ضد الصين) أطلقت هذا الفيروس في إطار حرب وبائية من أجل تقليم أظافرها الاقتصادية، وجموحها السبوعي في التقدم والريادة.. خاصة وأن المنافسة بين أمريكا والصين على من يتزعم العالم، فأمريكا تريد الاستمرار في مقعدها الكوني، والصين تطمح الى انتزاع هذا المقعد.. وأمريكا واعية بالخطر ولا تريد «تناوبا» بفعل الاقتصاد والعلم.. ولهذا فأمريكا قامت بهذه الحرب الفيروسية من أجل لجم اندفاع الصين وطموحها العالمي !؟ب) ضد أمريكا زاوية ثانية :ولقد كان من بين المصابين 67 جنديا أمريكيا في مختبر بأفغانستان ولقد تم إرسال هؤلاء الجنود المصابين إلى ووهان (الصين) من أجل المشاركة في العرض العسكري وعندما اكتشف أمر هذا الغاز من طرف طبيب صيني.. "إن أمريكا أرادت أن تخفي حقيقة العالم فيما يتعلق بكرونا التي ترتفع فيها نسبة المسنين، وهكذا فكورونا ليست فيروسا وإنما هي غاز يطلق عليه السارين والذي استعمل كتجربة في سوريا وقتل فيها 1345 إنسانا في يومين فقط، غاز خطير جدا ينتشر في الجو كما على الأرض.وهكذا في نظر المروجين للحكاية، يقولون، لمذا لا ينبغي ملامسة لليدين أو العينين أو عن طريق الاستنشاق ولذا تركز التوعية الدعائية على نظافة اليد وعدم ملامسة الوجه والعين والابتعاد عن الآخرين.
Lien de Téléchargement PDF